VIRÉE EN KABYLIE, UNE RÉGION MEURTRIE PAR LE TERRORISME
Bouira : cap sur le développement tous azimuts
Un groupe de terroristes stationnés près de Zbarbar attendrait de se rendre depuis plusieurs semaines, selon nos sources, signe évident d’un changement dans cette région qui avait établi sa réputation sur l’insécurité totale, et qui a vécu l’enfer.
En vérité, ici l’ensemble de la zone montagneuse comprenant les wilayas de Bouira et de Tizi Ouzou, en poussant jusqu’à Boumerdès et le littoral, semble connaître une accalmie depuis au moins deux à trois mois. De faux barrages continuent pourtant, de manière épisodique, à être signalés, organisés pour détrousser les citoyens de leurs biens. Quant aux monts de Zbarbar, à 600 m d’altitude, ils forment une partie de l’Atlas blidéen relevant de la wilaya de Bouira, où sont implantées les daïras de Lakhdaria, El-Kadiria et Souk El-Khemis. La route, qui conduit vers Zbarbar à partir de Lakhdaria, est un sinueux chemin de wilaya qui grimpe sans cesse pour aboutir à un chef-lieu qui souffre d’un enclavement préjudiciable aux conditions de vie des habitants qui manquent de l’essentiel, comme l’eau potable ramenée des sources ou des puits, et du gaz naturel, beaucoup continuant à cuisiner et à se chauffer avec le bois. En outre, le transport scolaire est inexistant, ce qui oblige les élèves à parcourir plusieurs kilomètres à pied pour rejoindre leur établissement, tandis que le réseau routier reste impraticable pour nombre d’agglomérations environnantes.
Mais le boom économique a réellement commencé il y deux à trois années, promettant d’installer Bouira et toute la région située à des centaines de kilomètres à la ronde, dans l’ornière d’un développement salutaire à plus d’un titre. D’abord, dans la commune de Bechloul, le barrage de Tilesdit d’une capacité de 167 hm3, inauguré par le président de la République il y a deux ans, a permis d’améliorer la dotation en eau potable pour près de 300 000 habitants répartis sur une douzaine de communes et l’irrigation de près de 7 000 hectares de terres agricoles. Et surtout, le chantier en voie d’achèvement du 2e plus grand barrage du pays, après celui de Béni Haroun (Mila), en l’occurrence Koudiat-Acerdoune, situé sur l’oued Issers au cœur du massif de Zbarbar, a permis une stimulation exceptionnelle de l’environnement socioéconomique, notamment au niveau de l’emploi et de la main-d’œuvre, avec un flux d’entreprises PME/PMI de la région et d’ailleurs, vers le secteur du bâtiment et des travaux publics. L’on peut dire que la wilaya de Bouira, jusque-là demeurée à la périphérie du développement, a pris son envol à partir de ce genre de mégaprojets structurants alliés à sa situation géographique de lien entre l’Est, le Sud et le Centre, et dopée par les différents programmes de développement dont elle a bénéficié, en grande partie destinés à de nouvelles constructions, de nouveaux chantiers. L’objectif de Koudiat-Acerdoune, rappelons-le, est de créer une réserve d’eau de 640 millions de m3. Il doit permettre de consacrer 100 millions de m3 d’eau par an à l’irrigation et 70 millions de m3 par an à l’alimentation en eau potable pour la région du Grand-Alger (8 millions d’habitants). Dans ce même contexte, un projet de transfert des eaux est en voie de réalisation depuis ce barrage de grande envergure de Koudiat-Acerdoune au bénéfice de 5 communes de la wilaya de Bouira et 8 autres dans la wilaya voisine de Tizi Ouzou.
الفتوى و الفتوة المصرية
قال القرضاوى أرجو من كلِّ أصدقاء مصر أن يضغطوا عليها لتتراجع عن هذه الجريمة التي لا مبرر لها، وأرجو من الجامعة العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي أن يتدخَّلوا لوقف هذه المأساة،كما أرجو من مصر التي خاضت حروبا أربعة من أجل فلسطين، ألا تقوم بعمل هو ضدَّ الفلسطينيين مائة في المائة، وهو لحساب الإسرائيليين المتربِّصين مائة في المائة، وأن تتقى الله في إخوانها المظلومين المحاصرين، ولتخشَ من حرارة دعوات المظلومين المنكوبين.
هذا ما يقوله القرضاوي و هو يدرك تقريبا مائة في المائة أن مصر تابت من جريمة الحروب التي خاضتها مع الجيوش الجزائرية و السورية و الفلسطينية و العربية. يقول القرضاوي ذلك و هو يدرك مائة في المائة تقريبا أن مصر غير قادرة على أن تتقي الله في إخوانها المظلومين المحاصرين و لكنها تستطيع أن تجعل الحصار أكثر فضاعة و الظلم أكثر بشاعة.
ويندد الشيخ عبد المجيد الزندانى رئيس جامعة الإيمان وأحد مؤسسي جماعة الإخوان المسلمين باليمن بقرار الحكومة المصرية ببناء جدار على الحدود المصرية وقطاع غزة، متسائلا لماذا هذا الجدار ولمصلحة من ومن الذي أباح لمسلم المشاركة في حصار أخيه المسلم، مؤكدا أن هذا القرار لا يجوز وحرام وباطل. و نقول بالطبع قرار بناء الجدار الفلاذي جريمة إنسانية و إعلان حرب على شعب اعزل و هو لا يجوز حسب الإسلام و المسيحية و اليهودية و كل أديان الأرض و قوانينها و لا يجوز أخلاقيا و لا يمت بصلة للشهامة و الرجولة. أما عن اسئة الزنداني فهي جد سهلة لدرجة أنني استطيع الإجابة عنها بدون أي خطأ. لماذا الجدار؟ لأن أمريكا و إسرائيل تريدان الجدار. لمصلحة من؟ لمصلحة إسرائيل؟ و من أباح لمسلم المشاركة في حصار أخيه المسلم؟ عدة أشياء و منها النذالة و الجبن و الديوثة و الدناءة و السفالة و كل مفردات هذه الكلمات التي يعرفها نظام مبارك.
ثم أريد أن اسأل أين هي تلك الرجولة المخنثة التي أظهرها جمال و علاء مبارك بعد مباراة أم درمان؟ أين كانت تلك الرجولة المخنثة عندما كان الكيان الإسرائيلي يبيد المدنيين في غزة , و قبل ذلك أين كانت هذه الفتوة الاصطناعية عندما كان لبنان يتعرض لإبادة كاملة من الكيان الصهيوني؟ كانت مصر عندها تدعم الكيان الصهيوني قلبا وقالبا بفرضها حصار مطبق على الشعب الفلسطيني الأبي كما يقول يحي أبو زكريا. أين اختبأ من كان يريد إعلان الحرب ضد الجزائر من اجل مباراة كرة القدم، أين هي الشقيقة الكبرى؟ أين هي قادة العرب؟ و لماذا لا يجتمع مجلس الأمن القومي المصري المضحك الذي اجتمع بعد مباراة كرة القدم و الهدف الصاروخي الذي سجله اللاعب الجزائري عنتر يحيى؟
يا مصر، بما انك تدركين أن بيتك من زجاج رخيص و رديء، لماذا تتطاولين و تتعنترين و تتفرعنين و تضربين الناس بالحجارة.
أمنيتي للسنة القادمة
أتمنى من كل قلبي أن ينتكس كل من سب شهداء الجزائر في مصر و يصاب من حرض على الاعتداء على الجزائريين و مقدسات الجزائر بمرض مزمن و أن يخيب و يصبح نتن كل مسؤول مصري أو فنان أو رقاصة أو إعلامي شارك في شتم الجزائر. و بدأت فعلا أمنيتي تتحقق و الحمد لله.
توقف برنامج عمرو أديب غير المؤدب المثير للجدل و الذي كان يشتم الجزائر من على منبره، وسيتم إغلاق قناة « أوربت » ومكاتبها الإدارية وسحب الأستوديو الخاص بها.
و ذهب برنامج « القاهرة اليوم » والذي يسميه الجزائريون العاهرة اليوم إلى مزبلة التاريخ و كان هذا البرنامج يقوم بالتحريض على تعقب الجزائريين المقيمين في مصر، خلال إجرائه اتصالات مباشرة مع فنانين مصريين في أم درمان حضروا المباراة الشهيرة يوم 18 نوفمبر الماضي، استغاثوا فيها كذبا و بهتانا و نفاقا من تعرضهم للاعتداءات والمطاردة في الشوارع من الجماهير الجزائرية.
و ألغي المؤتمر الصحافي العالمي للبائس زاهر رئيس اتحاد الكرة المصرية و اتهم رئيس نادي الزمالك ممدوح عباس الكاذب زاهر و على المباشر بسرقة أموال و السطو على شيكات معتبرة و تعطيل لوائح الإتحاد الذي أعلن الحرب على الجزائر.
و أنا شبه متأكد أن الآفات و الأمراض و النكسات و خيبة الأمل ستطال كل من تهجم على الجزائر. آمين
ماذا يقول وزير خارجية مصر
الحديث المسجل لبرنامج «حالة حوار» الذي سيذاع اليوم -أي أمس- على التليفزيون المصرى فإن المسؤول المصري قدم للسعودية شيتة شبيهة بمديح البلاط التافه و قال إن مصر هي المستودع الاستراتيجي الداعم لكل دولة عربية قد تتعرض لمصاعب. وقد نسي أن هذا المستودع ارتبك بمجرد دخول ضربة عنتر يحيى الصاروخية في عرين الحارس المصري. الشقيقة الكبرى لا تستحي من التعالي و الكبرياء. يقول ابو الغيط أن مصر مستعدة إلى أن تذهب لأبعد مدى لكى تساعد السعودية، وقال إن الأمة العربية فيها قوتان رئيسيتان يجب حمايتهما وهما مصر والسعودية. وحول ما أثير بشأن الجدار المصرى على الحدود مع قطاع غزة، قال أبوالغيط إن مصر ستبني الجدار و أن هناك إنشاءات هدفها منع هؤلاء الذين يقتحمون ويتسربون إلى الأراضي المصرية. الشقيقة الكبرى كريمة جدا، تعطي لإسرائيل أكثر مما تطلب إسرائيل. ونفى الوزير ما تردد فى بعض وسائل الإعلام عن احتمالات توقف مصر فى استكمال المنشآت الهندسية على الحدود مع قطاع غزة، وقال إن الدولة المصرية ليست على استعداد لأن تتوقف عن حماية شعبها.الشقيقة الكبرى لا تخطئ أبدا و إذا أخطأت لا تعترف أبدا بالخطأ. وسيكشف أحمد أبوالغيط وزير الخارجية للمرة الأولى عن السيناريوهات التي كانت متاحة أمام الحكومة المصرية لاتخاذ إجراءات قبيل المباراة التي جمعت بين منتخبي الجزائر و مصر فى أم درمان الشهر الماضي، مؤكدا أن الذي اتبعته الحكومة المصرية كان الخيار الأفضل. بما أن ذلك كان الخيار الأفضل، فلماذا أعطيت الأوامر للصحافة الحرة في مصر و للمثقفين المصريين بين قوسين أن تعلن الحرب على الجزائر.
ملاحظة: أعلن سمير زاهر إلغاء المؤتمر الصحافي العالمي الذي كان مقرراً عقده أوائل جانفي المقبل بعد أن تلقى اتحاده خطاباً من وزارة الخارجية المصرية.
ملاحظة ثانية: عاد إلى القاهرة ليلة الخميس الطبيبان المصريان اللذان كانا قد أدينا في السعودية بتهمة تتعلق بالإدمان بعد أن أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قراراً بالعفو عنهما
التزييف
الجزائر تعاني منذ سنوات عدة من التزييف و انتحال الشخصية. و كلاهما جريمة يعاقب عليهما القانون. نعرف كلنا قضية المجاهدين المزيفين التي لم تجد لها وزارة المجاهدين حلا لحد الآن. و نعرف كذلك آفة انتحال شخصية المجاهد و انتحال شخصية الشهيد بالوكالة عن طريق الابن أو الأخ و نعرف كذلك مسألة انتحال شخصية ابن الشهيد أو ابنة الشهيد. وكل هذه التقنيات من اجل المال و الجاه و الاقتراب من السلطة أو السلطان. و نعرف كذلك التاريخ المزيف و هو نتيجة و سبب الآفات السابقة الذكر.
وظهرت منذ التعدد السياسي و الإعلامي في الجزائر أحزاب سياسية مزيفة و جرائد وطنية تنتحل الصفة. و الكل لديه فكرة و رأي عن حزب فلان و جريدة فلان و يدرك أنها مزيفة و ربي كبير و مع ذلك يغلق عينيه و يصم أذنه فيبدو كأنه لا يرى و لا يسمع التزييف.
وظهرت منذ الانفتاح الاقتصادي الأوراق النقدية المزيفة و البنوك المزيفة. اعرف أنكم تفكرون في بنك خليفة و هو فعلا كان بنكا مزيفا و كانت له قناة تلفزيونية مزيفة لكن هناك بنوك أخرى مزيفة و لازالت تعمل و الحمد لله و رجال أعمال مزيفين و يجتمعون مع الحكومة في الثلاثية بحمد الله.
و خلال و بعد الأزمة التي عرفتها الجزائر ظهرت إلى الوجود الحواجز المزيفة و جمعيات خيرية مزيفة و منظمات الدفاع على حقوق الإنسان أو المرأة أو الطفل مزيفة.
وفيما يخص الحواجز فإن القضية معقدة جدا. فهي أكثر تعقيد من معادلات الرياضيات لأن هناك حواجز مزيفة حقيقية و حواجز مزيفة غير حقيقية و حواجز غير مزيفة حقيقية و حواجز غير مزيفة كاذبة.
و في خضم الفوضى التي عرفتها جزائرنا الغالية بدأت ظاهرة المهاجرين المزيفين. و بالطبع مع هذه الظاهرة اكتشفنا جوازات سفر مزيفة. وقضية الجوازات تشبه مسالة الحواجز. لأن هناك جوازات مزيفة حقيقية و جوازات مزيفة غير حقيقية و جوازات غير مزيفة حقيقية و جوازات غير مزيفة كاذبة. و ضباط في الشرطة أو الدرك أو الجيش مزيفين و ألقت الشرطة غير المزيفة القبض على البعض و مازال البعض الأخر يسير في ارض الجزائر ابتغاء الرزق و الجاه و السلطان.
و في خضم كل هذه الفوضى و الفوضى المنظمة و الفوضى المزيفة ليس لنا من حل إلا التوجه للعدالة. لا انصحكم بذلك. فحسب وكالة الأنباء الجزائرية تم اليوم الخميس اكتشاف وتوقيف شابة كانت تنتحل شخصية محامية داخل مجلس قضاء وهران وقد جرى توقيف هذه المرأة التي كانت ترتدي العباءة السوداء للمحماة بعدما اتضح أن اسمها لا يرد ضمن قائمة المحامين المسجلين بنقابة المحامين لوهران.
تسرق الأرض و الماء و أعضاء الناس
إسرائيل تعرف تماما ما تفعل. عندما لا تقوم بالحرب نهارا تقوم بها ليلا. عندما لا تقتل الأحياء أمام الأعين الجبانة و الصامتة للحكام العرب فهي تسرق أعين و كلى و قلوب الأموات. و إسرائيل سعيدة جدا أن عدوها هم العرب.
إسرائيل تسرق العشرات من الأحجار الأثرية من القصور الأموية في جنوب شرق المسجد الأقصى. إسرائيل تسرق المياه في الضفة الغربية، و تمنع في الوقت نفسه الفلسطينيين من حفر الآبار.
إسرائيل تسرق كذلك الأراضي بحجة أن بعضها يسمح بالبناء فيه ويمنع البناء في بعض. هل يدرك العرب أن إسرائيل تسرق حوالي 600 مليون متر مكعب سنويا من مياه الضفة الغربية التي تقدر في مجملها بنحو 800 مليون متر مكعب سنويا. هل يدرك العرب أن منطقة الأغوار الواقعة في الضفة لا تصلها المياه خلال أشهر الصيف في الوقت الذي يسبح فيه المستوطنون الإسرائيليون في برك سباحة متقدمة جدا. بالطبع يعرف العرب ذلك و يعرفون أن في إسرائيل يقوم معهد الطب الشرعي بسرقة لأعضاء من جثث فلسطينيين وعمال أجانب كما كشفت القناة الإسرائيلية الثانية. يحدث هذا على الرغم من القيود التي تفرضها الديانة اليهودية التي تحرّم إفساد الجثث غير الضروري، والاستفادة من الجثث وتأخير دفنها.
في 2009 إسرائيل تسرق الأرض و الآثار و الماء و الأعضاء و العرب يتفرجون. ليس بالضبط. بل يشاركون. يقول وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، و يلقبه احد الشيوخ بأبي الغائط، مهما كان شكل هذه الإجراءات سواء أكانت أعمالا إنشائية أو هندسية أو معدات جس أو معدات للاستماع فوق الأرض أو تحتها فهي شأن مصري يتعلق بالأمن القومي، أي أنه يدخل في مسؤوليات الدولة المصرية وأسرارها. الرجل يتحدث عن الجدار الفولاذي الذي سيجعل سكان غزة في سجن. بعدها ستكون سرقة الأرض و الآثار و الماء و الأعضاء أسهل.
يقول أبو الغيط أن هناك تهديدات تسعى لإحداث خروقات من خارج سيناء إلى داخلها وإلى داخل الأراضي الفلسطينية، و هناك من يسعى لإحداث خروقات من أراضى قطاع غزة إلى سيناء ومنها إلى قلب الأراضي المصرية. من خارج سيناء إلى داخلها… يريد بهذه العبارة أن يوهم الناس أن مصر تبني الجدار في وجه الإسرائيليين. و كما يقال عندنا: فاقو.
هكذا إذن العرب لا يتفرجون فقط بل يشاركون…و المهم المشاركة.
Bouira Visite de Amar Ghoul
- L’ouverture de l’échangeur d’El-Adjiba reportée
La bretelle de liaison échangeur autoroute RN 5, d’El-Adjiba a fait l’objet d’une visite d’inspection hier matin du ministre des Travaux publics Amar Ghoul. Ce dernier venu procéder à l’ouverture de cette bretelle fera remarquer au responsable de l’ANA qu’il fallait impérativement achever la réalisation des protections latérales pour éviter l’agression de la chaussée et que la signalisation routière doit être installée en urgence avant de procéder à l’ouverture de cet échangeur. Un échangeur d’une longueur de 2325 mètres, composé d’un ouvrage d’art réalisé en tablier double.
En plus de l’impact socio-économique pour la région, cette bretelle permettra, une fois ouverte à la circulation un accès important vers les wilayas de Béjaïa, Tizi-Ouzou et Jijel, tout en désengorgeant la RN 5, notamment les villes de Bechloul et d’El Esnam. Le ministre a également longuement insisté sur les finitions des travaux tels l’éclairage, les panneaux indicatifs et directionnels.
Sur place, le wali de Béjaïa apprendra de la bouche même du ministre que le projet de l’autoroute Bouira – Béjaïa via l’échangeur d’Ahnif sera entièrement pris en charge par son département puisque l’enveloppe financière est prête, aussi bien pour la réalisation du projet que pour l’indemnisation des expropriés. Ce projet qui s’étend sur une distance de 80 km permettra de désenclaver l’arrière pays et les zones de montagne à l’image des localités de Béni Maouche, Béni Ouartilane, Béni Mouhli, etc.
Le ministre dira à ce propos qu’il s’agit d’un beau cadeau de fin d’année pour la wilaya de Béjaïa qui avait besoin de ce projet.
Enfin, le tronçon Zennouna-El Biban, wilaya de Bordj Bou Arréridj sur un linéaire global de 33 kilomètres et 25 km d’axe principal, a été ouvert hier à la circulation. A noter que sur l’axe Bouira -Boumerdès au niveau du tunnel de Bouzegza, les travaux suivent leurs cours normalement et devront être achevés dans les délais, c’est-à-dire juillet 2010.
Hafidh B.
Bouira Mouvement de grève des praticiens de la santé
Le SNPSP organise un sit-in devant la DSP
Près d’une cinquantaine de médecins généralistes et chirurgiens-dentistes affiliés au Syndicat national des praticiens de la santé publique (SNPSP) ont observé hier matin un sit-in de plus d’une heure devant la direction de la santé de Bouira pour dénoncer ce qui est qualifiée « …d’attitude ambivalente du ministère de la Santé… » Des médecins venus essentiellement de l’EPSP d’Ahnif et des EPH de Bouira ainsi que de M’chedallah se sont constitués en délégation pour remettre au DSP de Bouira une plateforme de revendications dans laquelle le SNPSP s’insurge contre le « rejet du projet de décret portant statut particulier des praticiens généralistes de la santé publique. Projet finalisé de manière unilatérale par le ministère de la Santé sans l’accord du partenaire social. » Pour l’un des syndicalistes rencontrés sur les lieux, il s’agit d’une grève « imposée par le ministère de la Santé ».
Et d’ajouter qu’à partir de lundi prochain le mouvement va se durcir et qu’une grève ouverte sera déclenchée jusqu’à l’aboutissement des revendications soulevées. Pourtant, selon le docteur Abderrahmane de l’EPSP d’Alger, les médecins généralistes sont entièrement disponibles à soutenir la campagne de vaccination de grippe A/H1N1 qui se prépare et que le service minimum est assuré au niveau des structures sanitaires de la wilaya.
A propos toujours de ce virus, le médecin mettra l’accent sur la nécessité d’observer les mesures de préventions strictes et régulières pour éviter de contracter cette maladie.
Hafidh B.
EPSP Ahnif
Une structure à renforcerNotons que chacune de celles -ci dispose d’un laboratoire spécialisé dans l’une des branches de la médecine, comme c’est le cas par simple exemple à M’chedallah, où il y a un laboratoire de bacilliforme, et celui de dépistage du cancer du col utérin et celui de bactériologie (MTH) au niveau de la polyclinique de Ahnif, de biologie à Aghbalou ; une maison des diabétiques à Chorfa ; et plusieurs services sont assurés dans cet établissement, notamment celui de l’UCTMR (ex DAT), de médecine du travail, et celui de la santé mentale ; et une cellule d’écoute au niveau de la polyclinique de Ahnif assurée par des psychologues recrutés dans le cadre du prè-emploi.
Le secteur sanitaire dans la daïra de M’chedallah connaît ses avantages et ses inconvénients, comme partout ailleurs dans le pays ; et dans le cadre de la mise en œuvre des dispositions du décret exécutif n° 07-140 du 19mai 2007, portant création, organisation et fonctionnement des établissements publics hospitaliers et des établissements publics de santé de proximité, fonctionnel depuis le 02/01/2008, et dont le siège provisoire sis à la policlinique de Chorfa.
L’EPSP Ahnif assure une couverture sanitaire d’une population de 110497 habitants environ ; repartie sur 02 daïras composées de 07 communes qui sont comme suit M’chedallah, Ahnif, Chorfa, Aghbalou, Saharidj, Ath Mansour dans la daïra de M’chedallah et celle d’Al Adjiba dans la daïra de Bechloul.
Le siège de l’établissement est distant de 40 km à l’est du chef-lieu de la wilaya de Bouira, et situé sur un axe routier très connu par l’importance de son trafic, et qui est d’une superficie de 565 km2 et d’une densité de 197 hab/km2, du fait qu’il présente un carrefour entre les wilayas de Béjaïa, Bouira, BBA et Tizi Ouzou (RN 26-RN 05- RN 15 – RN 30) ; sans oublier que cet établissement est composé de 26 salles de soins reparties sur les villages qui les composent, et 04 polycliniques qui à leurs tours sont reparties sur les chefs-lieux des communes.
Notons que chacune de celles -ci dispose d’un laboratoire spécialisé dans l’une des branches de la médecine, comme c’est le cas par simple exemple à M’chedallah, où il y a un laboratoire de bacilliforme, celui de dépistage du cancer du col utérin de bactériologie (MTH) au niveau de la polyclinique de Ahnif, de biologie à Aghbalou ; une maison des diabétiques à Chorfa ; et plusieurs services sont assurés dans cet établissement, notamment celui de l’UCTMR (ex DAT), de médecine du travail, ainsi que celui de la santé mentale ; une cellule d’écoute au niveau de la polyclinique de Ahnif est assurée par des psychologues recrutés dans le cadre du prè-emploi. Une (01) salle de soins à Ighzer-Oumeziab inscrite par la commune de Ahnif est en cours de réalisation. En matière d’activités, l’ensemble des unités de soins s’acquitte convenablement de leur mission de prise en charge des besoins de la population en soins primaires et de prévention ; toutes les structures implantées au niveau des chefs-lieux des communes disposent d’un médecin et d’un chirurgien dentiste à temps plein ; pour les autres, situées en zone rurale, elles sont visitées par le médecin une à deux fois par semaine, là où le transport est assuré par l’APC. Et on constate que tous les programmes nationaux sont exécutés d’une façon permanente et continue sous la supervision du SEMEP. L’activité de santé scolaire est intégrée au niveau de toutes les structures disposant d’un médecin à temps plein ou à temps partiel, en plus des UDS au nombre de quatre qui disposent d’un médecin et d’un infirmier à titre permanent : la population des élèves est de 20946. Le nombre des établissements scolaires est de 79 (lycées ; écoles primaires ; écoles moyennes). Les BHC qui sont au nombre de 07 assurent la surveillance de quelques 526 points d’eau et assurent aussi la surveillance des châteaux et réservoirs d’eau, les décharges sauvages, décharges contrôlées, ainsi que les cabinets médicaux privés et spécialisés ; cabinets dentaires privés ; de psychologie ; une sage-femme (maternité) ; des officines pharmaceutiques publiques et privées. Concernant ce volet des unités extra hospitalières, les APC devraient s’impliquer davantage dans l’entretien et la maintenance de ces salles de soins conformément à la loi.
A déplorer toutefois le manque des paramédicaux dans cet établissement, ce qui inflige un manque en prestations de service.
Afin de combler de déficit, un concours de recrutement est organisé ces jours-ci pour renforcer ses unités en main d’œuvre.
Yazid H.
Ahnif Le chef-lieu de la commune coupé en deux par la voie ferrée
Les citoyens veulent un passage sécuriséLa commune d’Ahnif, située à 40 km à l’est de Bouira, où se trouve la gare ferroviaire, est coupée en deux par la voie ferrée.
Ainsi, pour se rendre d’un côté à l’autre, notamment au siège de l’APC, il faudrait faire un détour de presque un kilomètre en rejoignant la RN5.
Les citoyens avaient à maintes reprises fait part aux responsables concernés de cette inconvenance tout en les exhortant de trouver une solution idoine, comme construire un passage afin de leur permettre de se déplacer en toute quiétude et sécurité. Une passerelle réglerait à moitié le problème, d’autant plus, selon un citoyen, la région est connue pour sa vocation agricole, les gens travaillent leurs terres et utilisent les engins agricoles.
Il y a aussi les éleveurs de cheptels, des bergers qui traversent la voie ferrée pour aller paître leurs troupeaux. Ce n’est, hélas pas le seul souci des citoyens d’Ahnif. Une école primaire jouxte la voie ferrée.
Quotidiennement, on rencontre des bambins qui marchent le long de la voie ferrée pour se rendre à l’école ou pour rentrer chez eux, un danger au quotidien qu’il ne faudrait surtout pas négliger ou prendre à la légère, vu le nombre de personnes fauchées par les trains.
R. B